“كيبرة” أحد الأحياء الأشد فقراً في نيروبي أفريقيا. مدينة في العراء تعد حوالي مليون نسمة.
معظمهم يعيش تحت مستوى الفقر، لكن ليونارد نغاتيا، وجد وسيلة جديدة لكسب رزقه.
حيث يقوم بجمع مخلفات الأدوات الألكترونية من محال التصليح. مهنة تؤمن له في أحسن
الأحوال حولي خمسة وثلاثين يورو في اليوم.
معظمهم يعيش تحت مستوى الفقر، لكن ليونارد نغاتيا، وجد وسيلة جديدة لكسب رزقه.
حيث يقوم بجمع مخلفات الأدوات الألكترونية من محال التصليح. مهنة تؤمن له في أحسن
الأحوال حولي خمسة وثلاثين يورو في اليوم.
ليونارد نغاتيا يقول عن هذه المهنة :” بدل أن تؤخذ هذه المخلفات الى المكبات، نحن نشتريها
للحصول على يمكن استخراجه منها . وهذا أمر جيد كون المال الذي تحصل عليه يساعد المبلغ
ليس كافياً كوننا لا نكسب يومياً لكن نشتري ما يمكننا ،، وندفع الإيجار وأنا لا أتفف”.
للحصول على يمكن استخراجه منها . وهذا أمر جيد كون المال الذي تحصل عليه يساعد المبلغ
ليس كافياً كوننا لا نكسب يومياً لكن نشتري ما يمكننا ،، وندفع الإيجار وأنا لا أتفف”.
وكميات النفايات الألكترونية يزداد عاماً بعد عام حول العالم ومن المتوقع أن يصل الى
خمسة وستين مليون طن في العام سبعة عشرة . ونفايات البلدان الغنية غالباً ما تنتهي في
البلدان الفقيرة . حيث يعمل الناس في ظروف صعبة بأجور رخصية لتفكيكها . مبادرة
وجدت طريقها في كينيا تصل جامعي النفايات مع مبادرات التدوير لمساعدة الفقراء على
كسب عيشهم بهذه الطريقة.
خمسة وستين مليون طن في العام سبعة عشرة . ونفايات البلدان الغنية غالباً ما تنتهي في
البلدان الفقيرة . حيث يعمل الناس في ظروف صعبة بأجور رخصية لتفكيكها . مبادرة
وجدت طريقها في كينيا تصل جامعي النفايات مع مبادرات التدوير لمساعدة الفقراء على
كسب عيشهم بهذه الطريقة.
شارل كوريا ، مدير لدى أتش بي، شرق أفريقيا يقول :”
علينا توعية الناس ليعرفوا أن النفايات الألكترونية تشكل مورداً. في حال تم تدويرها بالشكل الصحيح.
“ .
والنفايات الألكترونية، تحوي على كميات هامة من الذهب، والفضة، والبالاديوم ،
والنحاس. لكنها تتطلب التدوير بشكل جيد لإبعاد الخطر.
هل أعجبك الموضوع ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق